يهدف هذا البحث بصورته الاساسية الى تحديد تأثير تمكين القيادة في السمعة التنظيمية على مستوى الجامعات والكليات الاهلية العاملة في محافظة كربلاء المقدسة، وقد انطلق البحث بمشكلة رئيسة ضمت عدة تساؤلات تدور حول طبيعة العلاقات التأثيرية بين المتغيرين ميدانياً، و
أصبحت الألعاب الإلكترونية بعد 11 سبتمبر حلبة مناسبة للإستخدام في عملية إنتاج "الآخر" في إطار خطاب الهوية ضمن الإنتاج الإعلامي.
ومن جهتها أولت التيارات المتطرفة اهتماماً كبيراً للإعلام وحققوا تقدماً كبيراً. من جهته إستغل تنظيم داعش بمهارة عناصر ألعاب الالكترونية الأمريكية ورموزها لممارسة إنتاج "الآخر" في إطار مساره الإعلامي من خلال ممارسة عملية التسقيط والإزدراء اتجاه الرموز المجيدة الأمريكية مثل السيارات العسكرية من طراز همر أو الدبابات الأمريكية من طراز إبرامز في أفلامه الخاصة، كما أن التنظيم يعزز شرعيته من خلال إستخدام الروايات التاريخية الإسلامية المبكرة في إعلامه في مجال إنتاج "الآخر" ضمن اطار الهوية.
وبالنهاية تهدف هذه الدراسة الى توضيح كيفية اقتباسات داعش من الروايات التاريخية في هذا المجال وأن التنظيم كيف استخدم الإعلام في بناء قوته وهويته